حين كانت تاتي
لم يكن للعيد أن يتخلف
فلما أتى العيد
هان عليها ان تتخلف
هنالك أصاب الفرح الرعاف
فنزفت البسمة تائهة
تستوحش الاسارير المستبشرة
و تغبط عصافيرها
المبتورة المناقير
من شدو ناياتهم في الاعراس
أن تعول على عظمة من ضلعك
تشحنها دهرا
سنبلا و عنبرا
تربي فيها الفسفور الوردي
لًكًيٌٌُ بالخيبة
أن تنضح إليك إذ تحتاجها
فسفورا أبيضا
,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق