أحبك يا أشهى أروقة الحلم
و يا ألذ العناقيد التي يمكن للصباح أن يهديها إلي
أنت الزنبقة الوحيدة التي لا أعيذني من ضراء التشاوف إليها
فأنت كل السراء
و مجمل ما أشاء
أحبك تحت جنح الليل و في انبلاج الفجر
و تحت الامطار و في سؤدد الشمس
أحبك فرحا قلقا متوعجا مسربلا أو حتى و أنا ممزقا
أحبك ممضوغا أدِب على رمل السراب
و محلقا تحملني مزون أحلامي الوردية
أحبك في كل الهيئات ممتشقا و في اللاهيئة عاريا من كل الاسمال إلا منك
أحبك بكل الالوان بكل الاطياف وبتناقضات الفصول
أحبك بغباء الظلال بفراغ أقلام الرصاص و بذكاء القرمزي حين الغروب
أحبك في كل وقت و في اللاوقت
في الضحك و في التأفف
أحبك ناسكا زاهدا في كل التفاحات إلا تلك التي على خديك
أحبك نهما شرها بكل اللهاث بكل اللغات صوب شفتيك
و أحبني ليمونة طازجة بكماء تعتصرها كفيك
منشفة عمياء تشرب راح نحريك
أحبك بائسا لا يجد صدرا يأوي إليه
أحبك في جديتي حين أتظلم العشق للبدر
و في هزل الاقدار من سجاياي حين تفلت غاربها على مقربة من ضفتيك
أحبك برغم تواطؤ كل التيارات ضد قواربي
أحبك أيتها المستحيلة
و أطمح لاخر رمق
أن أنتزع من المحال ضمة صدر
جذوة جمر
غرشة عطر
تغريدة وتر
لعل كل هذا السهر
و الاحتراق بالهجر
ألا يذهب هدر
و يا ألذ العناقيد التي يمكن للصباح أن يهديها إلي
أنت الزنبقة الوحيدة التي لا أعيذني من ضراء التشاوف إليها
فأنت كل السراء
و مجمل ما أشاء
أحبك تحت جنح الليل و في انبلاج الفجر
و تحت الامطار و في سؤدد الشمس
أحبك فرحا قلقا متوعجا مسربلا أو حتى و أنا ممزقا
أحبك ممضوغا أدِب على رمل السراب
و محلقا تحملني مزون أحلامي الوردية
أحبك في كل الهيئات ممتشقا و في اللاهيئة عاريا من كل الاسمال إلا منك
أحبك بكل الالوان بكل الاطياف وبتناقضات الفصول
أحبك بغباء الظلال بفراغ أقلام الرصاص و بذكاء القرمزي حين الغروب
أحبك في كل وقت و في اللاوقت
في الضحك و في التأفف
أحبك ناسكا زاهدا في كل التفاحات إلا تلك التي على خديك
أحبك نهما شرها بكل اللهاث بكل اللغات صوب شفتيك
و أحبني ليمونة طازجة بكماء تعتصرها كفيك
منشفة عمياء تشرب راح نحريك
أحبك بائسا لا يجد صدرا يأوي إليه
أحبك في جديتي حين أتظلم العشق للبدر
و في هزل الاقدار من سجاياي حين تفلت غاربها على مقربة من ضفتيك
أحبك برغم تواطؤ كل التيارات ضد قواربي
أحبك أيتها المستحيلة
و أطمح لاخر رمق
أن أنتزع من المحال ضمة صدر
جذوة جمر
غرشة عطر
تغريدة وتر
لعل كل هذا السهر
و الاحتراق بالهجر
ألا يذهب هدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق