لا تنفض أهازيج الحنين في خلدي
حتى عتبات الرقود متخمة بطبوله
و غرفة النوم و الفراش و الوسادة
و بطانية الصوف التي تغمز لي بخبث
توشوش إلي
لا تخجل فأمور الشوق تٌغتفر
مارس ولعك الصاخب بعمق
كلها تكتيكات لوجستيكية
لعبور برزخ يفضي لحنين على هيئات أخر
حتى عتبات الرقود متخمة بطبوله
و غرفة النوم و الفراش و الوسادة
و بطانية الصوف التي تغمز لي بخبث
توشوش إلي
لا تخجل فأمور الشوق تٌغتفر
مارس ولعك الصاخب بعمق
كلها تكتيكات لوجستيكية
لعبور برزخ يفضي لحنين على هيئات أخر
ما يزال طيفها يمسك بتلابيبي
يشد بوثاق اللهفة على شفتاي
فلا أمل من نطق اسمها الذي يبهرج مساماتي
ما يزال عطرها المسكي
يحكم شركه الناعم حولي
يأخذني إلى ذروة انتشاء
أستبيح به عوالم ما وطئتها بنت خيال
ما تزال تفاصيلها المخملية
الرخيمة الدفء التي تشبه نبرات صوتها
تأسرني بسلسال من ريق عطرها
تقودني إلى مثواي الاثير
ما زلت أحلم بها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق