في براري الروح تتعقبك أجرامي
و على حافة أمل أنتظرك يا غرامي
ظلال جفنيك يا ملاكي تبقى مرامي
و عرش حضنك منتهى أحلامي
يا ابنة الأجاويد رتقيني
فأنا مبعثر و ببعادك تمزقيني
بمخفوض همسك رقيني
و على جبيني امسحي و لا تشقيني
عودي اليوم ليس غدا
فالتمرد في عروقي موقدا
تهادي صوبي ملاكي مطرا
و اهطلي و جلجليني لأقصى الدنف
تعالي
رقيني من حر شوق إذا وصب
و من لهيف يعتري هذياني و نصب
علقيك كما الهواء
تميمة على شفتاي
اقتربي لأشرب ابتسامة الفجر على خديك
فالهوادج التي سرت بك ذات أمسية
ما تزال تعزف تغريبة الحنين
اقتربي
فالسؤال فيك يرخي ضلاله
رعدا و برق
و مطر
و أنا المتسائل دوما
من أي شيئ صنع الله رمشيك
و من أي الأكسيدات يا وردة تتنفس رئتيك
رقيني من حر شوق إذا وصب
و من لهيف يعتري هذياني و نصب
علقيك كما الهواء
تميمة على شفتاي
اقتربي لأشرب ابتسامة الفجر على خديك
فالهوادج التي سرت بك ذات أمسية
ما تزال تعزف تغريبة الحنين
اقتربي
فالسؤال فيك يرخي ضلاله
رعدا و برق
و مطر
و أنا المتسائل دوما
من أي شيئ صنع الله رمشيك
و من أي الأكسيدات يا وردة تتنفس رئتيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق