أنا حفي بك جدا ......... و مدارات الهوى تؤرقني
انسج اليك الليل بهج ,,,,,,, و من عتمة السهر أشتَقٌني
أتضوع شوقا شقيا ,,,,,,, و فراشات الشبق ترتحقني
مجذوب ممغنط أنا ,,,,,,, فالذي أنضح به يشهقني
أواه و جمالك ماء ,,,,,, و بحر عميق اللجة يغرقني
انسج اليك الليل بهج ,,,,,,, و من عتمة السهر أشتَقٌني
أتضوع شوقا شقيا ,,,,,,, و فراشات الشبق ترتحقني
مجذوب ممغنط أنا ,,,,,,, فالذي أنضح به يشهقني
أواه و جمالك ماء ,,,,,, و بحر عميق اللجة يغرقني
ألم يجد غيابك بعد جوديه ,,,,,,, فما يزال بالون هواء يعلقني
أقتفي عطرك بخطى الحالم ,,,,,,, فينداح لسان السراب يلعقني
معتصم أنا جوار سواحلك ,,,,,,,, أنتظر مدك الغامر ليطوقني
رنوة واحدة منك تكفي ريا ,,,,,,, لا تضني بها فالوحشة تقلقني
أوردةً خضب الحناء أكفها ,,,,,,, تمتطين سنام دلال يصعقني
أَغركِ تبرج القمر ليماسيك ,,,,,,, و تهندم فجر نافرا يسابقني
أطلي ما زلت تحت شرفتك ,,,,,,, منتبذا بيم و النون يلاحقني
ما زلت آنسك نارا بأضلعي ,,,,,,, لكن إن رُمتها بقبس تعوقني
و ما أزال ألثغا إلا من اسمك ,,,,,, منذ أشتهيت جمرك فأحرقني
فبوحي ألذغٌ الحروف لكنه ,,,,,,,, سيف يهوي من عل ليعتقني
كذي الفقار يقاتل المرتدين ,,,,,,, و ما غيابك إلأ ردة ترهقني
ما أبقيتِ إلا طقوس أحلامي ,,,,,,, كأن أغتاب أحضانك تعشقني
فأراك تعتقين ولعي خمرة ,,,,,,,, شذى تفاحاته لحتف يسوقني
لذيذة هي الطعنة في العش ,,,,,,,, وخزها ككرز شفتيك يشبقني
سأفنيني على عتباتك لا يهم ,,,,,,,, متى تهطل أمطارك لتغرقني
فأراك تعتقين ولعي خمرة ,,,,,,,, شذى تفاحاته لحتف يسوقني
لذيذة هي الطعنة في العش ,,,,,,,, وخزها ككرز شفتيك يشبقني
سأفنيني على عتباتك لا يهم ,,,,,,,, متى تهطل أمطارك لتغرقني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق